السلام عليكم ايها الرفاق
ها انا أحط قدمي الأولى بين زاويتكم اسمحوا لي
بان أغدو خلف كلماتكم صانعه كلماتي شاكرة لكم
على قرأت ما اكتب سلفا إليك كل تقديري
واحترامي المكلل ، ها هي سطوري
الظلم بات في النفس موجع وصراخ
الاستغاثة كبير في النفس
ولكن لا يوجد مجيب ينام الظالم
على وسادة من ريش غير عابق وينسى
نفسة عبر الأيام انه غدا بلا صرخة
في داخلة توعيه نائم غائب عن لحظة
سيقف بها أمام من هو اكبر منه
ماشيا متغطرسا في الأرض غير سأل
عما يدور في داخله عتمة بداخلة لا
يتخلل بها الضوء يريد تحقيق ما يصبو
أليه عنوة متى يصحو الضمير في قلبه
متى يدخل النور الى قلبه
وهذا الذي بات مظلوما ينام ليله
الطويل ويضع رحمة بيد الله ويقول الحديث
والكاظمين الغيض والعافين عن الناس
هذه هي حياتنا أما ظالما واما
مظلوما في عثرات هذه الدنيا التي لا تدوم لاحد
نقول في النهاية نحن بشر والدنيا تأخذ منا اشياء
كثيره ونحمل على عاتقنا اشياء كثيره والصبر هو مفاتح
الفرج هذه هي كلاماتي المتواضعه القليه
فخير الكلام ما قل ودل وتمت بخير