سعر حقنة اكتمال الرئة للجنينإبرة الرئة للجنين
تنبت رئة الجنين على عدّة جولات غير مشابهة خـلال الحمل، وفي حال وضع الجنين قبل الأسبوع 36 من الحمل لا تصبح الرئة ربما أتمّت كافه جولات التطور ممّا ربما يسبب إلى قلة من الإضطرابات الصحيّة في الرئتين أو صعوبة التنفّس عند الجنين، لهذا في حال الريبّ بإمكانيّة حدوث الوضع المبكّرة يقوم الدكتور باستعمال صنف محددة من إبر الستيرويد (بالإنجليزية: Steroids) أو الكورتيزون والمعلومة بإبرة الرئة لتحفيز تطور الرئتين عند الجنين قبل حدوث الوضع للوقاية من المضاعفات الصحيّة، حينُ ينفذّ حقن الوالدة الحبلى وينتقل الترياق إلى رئتي الجنين لتحفيز اتمام التطور.[١]
قيمة إبرة الرئة للجنين
تكمن أهميّة إبرة الرئة للجنين بالوقاية من ما يقارب 50% من أسقام الرئتين عقب الوضع، ومخاطر حدوث الموت بما يقارب 40% في ستاتس الوضع المبكّرة، كما أظهرت قلة من الدراسات هبوط مخاطر قلة من أسقام البطون، والنزيف في الرأس في حال حصول الوالدة الحبلى على تلك الإبرة قبل الوضع أيضاً، وفي حال حدوث أحد الإضطرابات الصحيّة التي تستدعي الوضع المبكّرة ربما يقوم الدكتور بتأخير الوضع لمدّة يومين لحصول السيدة الحبلى على إبرة الستيرويد لتحفيز تطور الرئتين عند الجنين قبل حدوث الوضع، وتجدر الدلالة إلى أنّ إعطاء إبرة الرئة للجنين عقب الوضع ربما لا يشارك في مبالغة تطور الرئتين مناهضة بإعطاء الإبرة للوالـدة الحبلى قبل الوضع كما أظهرت قلة من الدراسات حضور قلة من المجازف على الجنين في تلك الوضعية.[٢][٣]
مجازف إبرة الرئة للجنين
لم تبدو الدراسات أيّ مجازف على الجنين أو الوالدة الحبلى في حال لكي تحصل على على إبرة الرئة ضمن كمية الجرعة المحدّدة، أمّا في حال تكرار الدوء عدّة مرات ضياع يعاني الجنين من صغر مقدار الدماغ، وهبوط الوزن، وتجدر الدلالة إلى أنّ كمية الجرعة الموصى بها الانً ينفذّ تقسيمها على حقنتين اثناء يومين تقريباً لاغير ولم تبدو تلك كمية الجرعة أيّ مجازف على الجنين، وتجدر الدلالة إلى أنّ إعطاء إبرة الرئة للجنين عقب الوضع ربما يصبح مصحوباً ببعض المجازف شبيه قلة من الاضطرابات المنفعلّة، وإضطرابات سكّر الدم، وضغط الدم، والنزيف المحليّ في الألة الهضميّ.[٢][٣]